صفحه اصلي درباره ما تماس با ما
در

      جدول برنامه هاي ماه مبارک رمضان 1402

  منتخب محصولات فرهنگي

بیشتر...



                            حدیث



    درک از امام مهدي
از امام صادق (ع) منقول است كه پيامبر اكرم (ص) فرمودند :
خوشا به حال كسى كه قائم اهل بيت مرا درك كند و به او اقتدا كند قبل از قيامش تابع ائمه هدايت باشد و از دشمنانشان بيزارى بجويد ايشان رفيقان من هستند و گراميترين افراد امت نزد من مى باشند . كمال الدين ـ شيخ صدوق ص 287
أچأڈأ­أ‹ أ‡أ’123 : امام صادق

 


        پايگاه هاي پيشنهادي

آيت الله دري نجف آبادي
نايب رييس هئيت امناء
 

حجت الاسلام و المسلمين
نوري شاهرودي
عضو هئيت امناء مهديه


مقالات

مهدويت

توقيعات

ظهور

غيبت

انتظار

زندگينامه

امام و بانوان

کتب

شعر

پرسش و پاسخ

ادعيه و زيارات

شفايافتگان

نامه اي به امام عج

مشاهدات

ديگر موضوعات

اخبار مهديه

         0پايگاه هاي ديگر


سایت مسجد مقدس جمکران

سايت فرهنگي تبيان

سايت سراج انديشه

سایت دکتر علی غضنفری

سايت فرهنگي شهيد آويني  


 

 


تاريخ خبر: جمعه27/8/1384

سرزمين يمن و يماني موعود

1 - احاديثى كه در مدح يمن ويمني ها وارد شده

" من أحب أهل اليمن فقد أحبني ، ومن أبغض أهل اليمن فقد أبغضني "

* على بن أبي طالب از رسول خدا صلى الله عليه وآله نقل مى كند كه آن حضرت فرمود : كسى كه اهل يمن را دوست بدارد مرا دوست داشته است وكسى كه با اهل يمن دشمنى كند مرا دشمن داشته است .

ملاحظة : " ورد في مدح أهل اليمن أحاديث كثيرة ، منها ما رواه في الكافي ج 8 ص 69 ح 27 عن الإمام الباقر عليه السلام عن جده النبي صلى الله عليه وآله أنه قال في حديث طويل " الايمان يماني والحكمة يمانية ، ولولا الهجرة لكنت امرءا من أهل اليمن " ونقله عنه في البحار ج 60 ص 36 ح 64 "


2 - يمانى از ياران حضرت مهدى عليه السلام وحتميت خروج او

" إذا رأيتم نارا من ( قبل ) المشرق شبه الهردي العظيم تطلع ثلاثة أيام أو سبعة فتوقعوا فرج آل محمد عليهم السلام إن شاء الله عز وجل إن الله عزيز حكيم . ثم قال : الصيحة لا تكون إلا في شهر رمضان ( لان شهر رمضان ) شهر الله ( الصيحة فيه ) هي صيحة جبرئيل عليه السلام إلى هذا الخلق ، ثم قال : ينادي مناد من السماء باسم القائم عليه السلام فيسمع من بالمشرق ومن بالمغرب ، لا يبقى راقد إلا استيقظ ، ولا قائم إلا قعد ، ولا قاعد إلا قام على رجليه فزعا من ذلك الصوت ، فرحم الله من اعتبر بذلك الصوت فأجاب ، فإن الصوت الأول هو صوت جبرئيل الروح الأمين عليه السلام . ثم قال عليه السلام : يكون الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة ليلة ثلاث وعشرين ، فلا تشكوا في ذلك ، واسمعوا وأطيعوا ، وفي آخر النهار صوت الملعون إبليس ينادي ألا إن فلانا قتل مظلوما ، ليشكك الناس ويفتنهم ، فكم في ذلك اليوم من شاك متحير قد هوى في النار ، فإذا سمعتم الصوت في شهر رمضان فلا تشكوا فيه إنه صوت جبرئيل ، وعلامة ذلك أنه ينادي باسم القائم واسم أبيه حتى تسمعه العذراء في خدرها فتحرض أباها وأخاها على الخروج .
وقال : لا بد من هذين الصوتين قبل خروج القائم عليه السلام : صوت من السماء وهو صوت جبرئيل ( باسم صاحب هذا الامر واسم أبيه ) والصوت الثاني من الأرض ، وهو صوت إبليس اللعين ينادي باسم فلان أنه قتل مظلوما ، يريد بذلك الفتنة ، فاتبعوا الصوت الأول ، وإياكم والأخير أن تفتنوا به .
وقال عليه السلام لا يقوم القائم عليه السلام إلا على خوف شديد من الناس ، وزلازل وفتنة وبلاء يصيب الناس ، وطاعون قبل ذلك ، وسيف قاطع بين العرب ، واختلاف شديد في الناس ، وتشتت في دينهم وتغير من حالهم حتى يتمنى المتمني الموت صباحا ومساء من عظم ما يرى من كلب الناس وأكل بعضهم بعضا ، فخروجه إذا خرج عند اليأس والقنوط من أن يروا فرجا ، فيا طوبى لمن أدركه وكان من أنصاره ، والويل كل الويل لمن ناواه وخالفه ، وخالف أمره ، وكان من أعدائه .
وقال عليه السلام : إذا خرج يقوم بأمر جديد ، وكتاب جديد ، وسنة جديدة ، وقضاء جديد على العرب شديد . وليس شأنه إلا القتل ، لا يستبقي أحدا ولا تأخذه في الله لومة لائم . ثم قال عليه السلام : إذا اختلف بنو فلان فيما بينهم ، فعند ذلك فانتظروا الفرج ، وليس فرجكم إلا في اختلاف بني فلان ، فإذا اختلفوا فتوقعوا الصيحة في شهر رمضان وخروج القائم عليه السلام إن الله يفعل ما يشاء ، ولن يخرج القائم ولا ترون ما تحبون حتى يختلف بنو فلان فيما بينهم ، فإذا كان ذلك طمع الناس فيهم واختلفت الكلمة ، وخرج السفياني .
وقال : لا بد لبني فلان من أن يملكوا فإذا ملكوا ثم اختلفوا تفرق ملكهم وتشتت أمرهم حتى يخرج عليهم الخراساني والسفياني هذا من المشرق وهذا من المغرب يستبقان إلى الكوفة كفرسي رهان ، هذا من هنا وهذا من هنا حتى يكون هلاك بني فلان على أيديهما ، أما إنهم لا يبقون منهم أحدا .
ثم قال عليه السلام : خروج السفياني واليماني والخراساني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد نظام كنظام الخرز يتبع بعضه بعضا ، فيكون البأس من كل وجه ، ويل لمن ناواهم ، وليس في الرايات راية أهدى من راية اليماني ، هي راية هدى لأنه يدعو إلى صاحبكم ، فإذا خرج اليماني حرم بيع السلاح على الناس وكل مسلم ، وإذا خرج اليماني فانهض إليه فإن رايته راية هدى ، ولا يحل لمسلم أن يلتوي عليه ، فمن فعل ذلك فهو من أهل النار ، لأنه يدعوا إلى الحق وإلى طريق مستقيم .
ثم قال لي : إن ذهاب ملك بني فلان كقصع الفخار ، وكرجل كانت في يده فخارة وهو يمشي إذ سقطت من يده وهو ساه عنها فانكسرت ، فقال حين سقطت : هاه شبه الفزع ، فذهاب ملكهم هكذا أغفل ما كانوا عن ذهابه .
وقال أمير المؤمنين عليه السلام على منبر الكوفة : إن الله عز وجل ذكره قدر فيما قدر وقضى وحتم بأنه كائن لا بد منه أنه يأخذ بني أمية بالسيف جهرة ، وأنه يأخذ بني فلان بغتة .
وقال عليه السلام : لا بد من رحى تطحن ، فإذا قامت على قطبها ، وثبتت على ساقها بعث الله عليها عبدا عنيفا خاملا أصله ، يكون النصر معه ، أصحابه الطويلة شعورهم ، أصحاب السبال ، سود ثيابهم ، أصحاب رايات سود ، ويل لمن ناواهم ، يقتلونهم هرجا ، والله لكأني أنظر إليهم وإلى أفعالهم وما يلقى الفجار منهم والاعراب الجفاة يسلطهم الله عليهم بلا رحمة ، فيقتلونهم هرجا على مدينتهم بشاطئ الفرات البرية والبحرية ، جزاء بما عملوا ، وما ربك بظلام للعبيد "

* وهيب بن حفص ، از ابوبصير ، از امام باقر عليه السلام نقل كرده كه فرمود : زمانى كه ببينيد آتشى از سمت مشرق مانند ستون بلندى سه يا هفت روز پديدار شده است آمادهء فرج آل محمد عليهم السلام ( قيام حضرت مهدى عليه السلام ) باشيد اگر خداوند متعال بخواهد ، كه خداوند عزيز و حكيم مىباشد . . . سپس حضرت فرمود : خروج سفيانى و يمانى و خراسانى در يك سال ودر يك ماه ودر يك روز پشت سر هم ( مثل دانه هاى تسبيح ) واقع شده وگرفتارى وبلا وناراحتى از هر سو روى مىآورد ، واى بر كسيكه با آنها مخالفت نمايد . در ميان آنها پرچمى هدايت كننده تر از پرچم يمانى يافت نمى شود . زيرا آن پرچم هدايت استكه بسوى حضرت صاحب الزمان ( عليه السلام ) دعوت مى نمايد . زمانى كه يمانى خروج كند ، فروش اسلحه به مردم و به مسلمانان حرام مى گردد . وزمانيكه يمانى خروج كند همراه او قيام كن كه پرچم او پرچم هدايت مى باشد . وهيچ مسلمانى حق ندارد با او مخالفت كرده وسر پيچى نمايد هر كه چنين كارى كند از اهل آتش خواهد بود . زيرا او به حق وبه راه مستقيم دعوت مىنمايد .

ملاحظة : ( من ضروريات الدين أن المهدي عليه السلام تابع لسنة النبي صلى الله عليه وآله ، فلا بد أن يكون المقصود بقوله ( يتبعه ) أي يرجع إلى الدنيا بعده وكذا أمير المؤمنين علي عليه السلام ، ويحتمل أن تكون كلمة يتبعه مصحفة ) .
وفي : ص 259 ب 14 ح 18 - أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد قال : حدثنا أبو عبد الله يحيى بن زكريا بن شيبان قال : حدثنا أبو سليمان يوسف بن كليب قال : حدثنا الحسن بن علي ابن أبي حمزة ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام أنه سمعه يقول : - بعضه بتفاوت يسير ، وفيه ( لابد أن يملك بنو العباس . . واختلفوا وتشتت أمرهم خرج عليهم . . هذا من هاهنا وهذا من هاهنا حتى يكون هلاكهم على أيديهما ) .
* : غيبة الطوسي : ص 274 - وعنه ( الفضل ) ، عن ابن محبوب ، عن أبي أيوب عن محمد بن مسلم قال : ولم يسنده إلى الباقر أو الصادق عليهما السلام - وفيه ( ينادي مناد من السماء باسم القائم ، فيسمع ما بين المشرق إلى المغرب ، فلا يبقى راقد إلا قام ، ولا قائم إلا قعد ، ولا قاعد إلا قام على رجليه ، من ذلك الصوت ، وهو صوت جبرئيل الروح الأمين ) .
* : إعلام الورى : ص 428 ب 4 ف 1 - أوله بتفاوت يسير ، مرسلا عن العلاء بن زرين ، عن محمد بن مسلم ، عن أحدهما عليهما السلام قال : -
* : مختصر بصائر الدرجات : ص 212 - 213 - عن رواية النعماني الثالثة .
* : إثبات الهداة : ج 3 ص 540 ب 32 ف 27 ح 502 - عن رواية النعماني الثانية .
وفيها : ح 505 - أوله عن رواية النعماني الثالثة .
وفي : ص 542 ب 32 ف 27 ح 521 - بعضه ، عن النعماني .
وفي : ص 729 ب 34 ف 6 ح 68 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 732 ب 34 ف 8 ح 83 - عن إعلام الورى .
وفي : ص 735 ب 34 ف 9 ح 100 - عن رواية النعماني الأولى .
* : حلية الأبرار : ج 2 ص 626 - 627 - ب 36 - عن رواية النعماني الثالثة .
وفي : ص 629 ب 37 - بعضه ، عن النعماني .
وفي : ص 643 ب 46 رواية النعماني الثالثة .
* : البحار : ج 52 ص 230 ب 25 ح 96 - عن رواية النعماني الأولى بتفاوت يسير .
وفي : ص 234 ب 25 ح 101 - عن رواية النعماني الرابعة .
وفي : ص 290 ب 26 ح 32 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 348 ب 27 ح 99 - عن رواية النعماني الثالثة .
وفي : ص 354 ب 27 ح 114 - عن رواية النعماني الثانية .
* : بشارة الاسلام : ص 82 ب 4 - بعضه كما في رواية النعماني الأولى ، عن عقد الدرر كما يأتي ونسبه إلى ( أبي عبد الله الحسين بن علي رضي الله عنه ) .
وفي : ص 88 - 89 ب 6 - عن رواية النعماني الأولى .
وفي : ص 105 ب 6 - عن رواية النعماني الثالثة .
وفي : ص 111 ب 6 - عن عقد الدرر كما يأتي .
وفي : ص 160 ب 10 - عنه أيضا .
* : منتخب الأثر : ص 434 ف 6 ب 2 ح 11 - عن بشارة الاسلام .
وفي : ص 448 ف 6 ب 4 ح 7 - عن غيبة الطوسي .
وفي : ص 449 ف 6 ب 4 ح 8 و ح 11 - عن بشارة الاسلام .
وفيها : ح 12 - عن النعماني .
* *
* : عقد الدرر : ص 64 ب 4 ف 1 - مرسلا عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، وفيه ( لا يظهر المهدي إلا على خوف شديد من الناس وزلزال . . وتغير في حالهم . . فخروجه عليه السلام إذا خرج عند اليأس والقنوط من أن نرى فرجا . . وخالف أمره ) .
وفي : ص 105 ب 4 ف 3 - بعضه ، كما في رواية النعماني الأولى بتفاوت يسير ، وفيه ( الصوت في شهر رمضان في ليلة جمعة فاسمعوا . . يشكك الناس . متحير فإذا سمعتم . . في شهر رمضان - يعني الأول - فلا تشكوا أنه . . باسم المهدي ) .
وفي : ص 106 - 107 ب 4 ف 3 - أوله ، كما في رواية النعماني الأولى ، مرسلا عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام : -
وفي : ص 137 ب 6 - كما في غيبة الطوسي ، بتفاوت يسير ، مرسلا عن أبي جعفر محمد بن علي عليهما السلام ، وفيه ( . . باسم المهدي . . من المشرق ومن المغرب حتى لا يبقى راقد إلا استيقظ ) .
* : القول المختصر : ص 26 ب 3 ح 54 - كما في رواية عقد الدرر الأخيرة ، ملخصا .
* : برهان المتقي : ص 74 ب 1 ح 7 - عن عقد الدرر ظاهرا .
وفي : ص 109 ب 4 ف 1 ح 21 - وعنه أيضا ظاهرا .
* : لوائح السفاريني : ج 2 ص 8 - كما في رواية عقد الدرر الأولى ، قال ( وقال جعفر الصادق بن محمد الباقر )

" يخرج قبل السفياني مصري ويماني "

* فضل بن شاذان ، از ابن فضال ، از ابن بكير ، از محمد بن مسلم ، بدون نسبت به امام باقر ( ع ) آمده است كه قبل از سفيانى ، مصرى و يمانى خروج خواهند كرد .

( الإمام الصادق عليه السلام ) " خمس علامات قبل قيام القائم : الصيحة ، والسفياني ، والخسف ، وقتل النفس الزكية ، واليماني . فقلت : جعلت فداك إن خرج أحد من أهل بيتك قبل هذه العلامات أنخرج معه ؟ قال : لا ، فلما كان من الغد
تلوت هذه الآية : إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ، فقلت له : أهي الصيحة ؟ فقال : أما لو كانت خضعت أعناق أعداء الله عز وجل "

* ابو ايوب خزاز ، از عمر بن حنطله آورده كه گفت از امام صادق عليه السلام شنيدم مىفرمود : قبل از قيام قائم [ عليه السلام ] پنج نشانه روى خواهد داد : صيحه [ آسمانى ] ، خروج سفيانى ، فرورفتن سفيانى و پيروانش ، در زمين ، كشته شدن يك انسان پاك ( نفس زكية ) ، خروج يمانى . راوى به امام عرض كرد : فدايت شوم ، اگر فردى از اهل بيت تو قبل از اين نشانه ها خروج كند ، با او همراهى كنيم ؟ [ حضرت ] فرمود : خير ، فرداى آن روز اين آيه را تلاوت كردم : ( إن نشأ ننزل عليهم من السماء آية فظلت أعناقهم لها خاضعين ) ( اگر بخواهيم بر آنها نشانه اى از آسمان مى فرستيم وگردنهايشان در مقابل آن نشانه خاضع مىگردد ، به او عرض كردم : آيا منظور از صيحه اين است ؟ فرمود : آگاه باش ، اگر اين باشد گردن دشمنان خدا فرود خواهد آمد .


" النداء من المحتوم ، والسفياني من المحتوم ، واليماني من المحتوم ، وقتل النفس الزكية من المحتوم ، وكف يطلع من السماء من المحتوم ، قال وفزعة في شهر رمضان توقظ النائم ، وتفزع اليقظان ، وتخرج الفتاة من خدرها "

* زياد بن مروان ، از عبد الله بن سنان ، از امام صادق عليه السلام نقل كرده است كه فرمود : نداء ( آسمانى ) وخروج سفيانى و ( خروج ) يمانى وكشته شدن نفس زكيه وظهور دستى از آسمان ، همه از رخدادهاى قطعى بوده كه اتفاق خواهند افتاد وحضرت فرمود : همچنين فريادى در ماه رمضان شنيده خواهد شدكه انسان خواب را بيدار ، وبيدار را به وحشت انداخته بگونه ايكه دختران جوان را از حجاب وپوششها بيرون ، مى كشد ( شايد مراد اينستكه از شدت وحشت ، زنان جوان ، حجاب را رها كرده وفراموش نموده و مىگريزند ) .


" خروج الثلاثة الخراساني والسفياني واليماني في سنة واحدة ، في شهر واحد ، في يوم واحد ، فليس فيها راية بأهدى من راية اليماني ، تهدي إلى الحق "

* سيف بن عميره ، از بكر بن محمد ازدى ، از امام صادق عليه السلام : خروج آن سه نفر ، خراسانى وسفيانى ويمانى ، در يك سال ويك ماه ويك روز خواهد بود ودر آن ميان هيچ پرچمى هدايت كننده تر از پرچم ، يمانى ، نخواهد بود ، زيرا وى بسوى حق هدايت مى نمايد .


" اليماني والسفياني ، كفرسي رهان " .

* محمد بن ابى عمير ، از هشام بن سالم ، از امام صادق عليه السلام روايت كرده است كه فرمود : يمانى وسفيانى مانند دو اسب مسابقه دهنده همدوش يكديگر پيش خواهند رفت .

" أنى يخرج ذلك ؟ ولما يخرج كاسر عينيه بصنعاء "

* محمد بن سنان ، از عبيد بن زراره ، روايت كرده و مىگويد نزد امام صادق عليه السلام سخن از ، سفيانى ، به ميان آمد ، حضرت فرمود : او چگونه خروج خواهد كرد در حاليكه هنوز شخصى كه شكننده چشمهاى اوست از صنعا ( يمن ) خروج نكرده است .



3 - خروج يمانى از قريه اى بنام كرعه

" يا سلمان إن الله بعث أربعة ( آلاف ) ألف نبي ( ويحتمل أن أصله أربعة وعشرين ومئة ألف نبي كما ورد في روايات كثيرة ) وكان لهم أربعة ألف وصي وثمانية ألف سبط ( كذا ) فوالذي نفسي بيده لأنا خير الأنبياء ووصيي خير الأوصياء وسبطاي خير الأسباط . . في حديث طويل قال فيه بعد أن عدد الأئمة من أهل بيته ثم يغيب عنهم إمامهم ما شاء الله ، ويكون له غيبتان إحداهما أطول من الأخرى . ثم التفت إلينا رسول الله صلى الله عليه وآله فقال رافعا صوته : الحذر إذا فقد الخامس من ولد السابع من ولدي ، قال علي : فقلت : يا رسول الله فما تكون هذه الغيبة ؟ قال : أصبت ( الصمت ) حتى يأذن الله له بالخروج ، فيخرج من اليمن من قرية يقال لها أكرعة ، على رأسه عمامة متدرع بدرعي متقلد بسيفي ذي الفقار ، ومناد ينادي هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه ، يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت جورا وظلما ، ذلك عند ما يصير الدنيا هرجا ومرجا ، ويغار بضعهم على بعض ، فلا الكبير يرحم الصغير ولا القوي يرحم الضعيف ، فحينئذ يأذن الله له بالخروج "

* يزيد بن أبي زياد ، از عبدالرحمان بن أبي ليلى ، از علي عليه السلام روايت كرده است كه مىفرمايد : من در خانهء أم سلمة خدمت پيامبر صلى الله عليه وآله بودم كه عده اى از اصحاب برآن حضرت وارد شدند از جمله سلمان وابوذ ومقداد وعبدالرحمان بن عوف . سلمان عرض كرد : اى رسول خدا ( صلى الله عليه وآله ) براى هر پيامبرى وصى و دو سبط وجود دارد چه كسى وصى توست ودو سبط تو كيستند ؟ حضرت پس از لحظه اى سكوت فرمود : اى سلمان خداوند چهار هزار پيامبر را برگزيد ( شايد اصل حديث / 124000 يكصدوبيست وچهار هزار باشد همانگونه كه در روايات زيادى وارد شده است ) وبراى آنها چهار هزار وصى وجانشين وهشتهزار سبط ( نوه دخترى ) قرار داد ، سوگند به كسيكه جانم در دست اوست من بهترين انبياء وپيامبران وجانشين من بهترين جانشينان ودو سبط ونوهء من بهترين نوه ها هستند . . . ودر يك حديث طولانى پس از آنكه امامان اهل بيت خود را شمرد ، فرمود : هرگاه خداوند بخواهد ، امام آنها از ايشان غايب خواهد شد و او دو غيبت دارد كه يكى طولانى تر از ديگرى خواهد بود .
آنگاه حضرت رسول ( صلى الله عليه وآله ) متوجه ما شد وبا صداى بلند فرمود : بر حذر باشيد زمانى كه فرزند پنجم از فرزندان امام هفتم از فرزندانم پنهان شود ، علي عليه السلام فرمود : گفتم : اى رسول خدا ( ص ) اين غيبت چيست ؟ حضرت فرمود : سكوت ، تا وقتى كه خداوند به او اجازه ظهور بدهد ، آنوقت از دهى در يمن كه به آن " أكرعة " مىگويند ظهور خواهد نمود ، عمامه اى بر سر دارد و زره مرا پوشيده وشمشير من ، ( ذوالفقار ) را بگردن انداخته ، منادى فرياد مىكند كه اين مهدى ( عليه السلام ) خليفه خداست از او پيروى نمائيد ، زمين را آكنده از عدل وداد مى نمايد همانگونه كه از ستم وظلم پر شده است واين هنگامى است كه در دنيا هرج ومرج باشد وبعضى ، بر برخى ديگر يورش ببرند ، وبزرگ بر كوچك وقوى بر ضعيف رحم ننمايد ، در اين هنگام است كه خداوند اجازه ظهور خواهد داد .

ملاحظة : وردت في مصادرنا الشيعية عدة أحاديث صحيحة السند عن الأئمة من أهل البيت عليهم السلام ، حول اليماني الذي يظهر قبل الإمام المهدي عليه السلام ، ويكون من أنصاره عند ظهوره . وذكرت بعض الأحاديث أنه يظهر في صنعاء وأنه من ذرية زيد بن علي بن الحسين . . الخ . وسوف تأتي في محلها إن شاء الله . ووردت في المصادر السنية عدة أحاديث متعارضة حول اليماني أو القحطاني ، بعضها يذكر أنه يظهر قبل المهدي ، وبعضها يذكر أنه يظهر بعد المهدي ، وبعضها يذكر أنه هو المهدي . وبعضها ينفي أن يكون المهدي يمانيا أو قحطانيا . وبعضها يظهر فيه أثر الاختلاف الذي تفاقم في العهد الأموي بين عرب الجنوب اليمانيين وعرب الشمال القرشيين وغيرهم . ونحن نوردها كما هي بدون تحقيق في رجال أسانيدها أو متونها ، حيث لا يخفى حالها على الناظر البصير ، خاصة وأنها مقطوعة لم تسند إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم ما عدا ثلاثة منها تذكر أن القحطاني هو المهدي :


4 - آنچه كه درباره قحطانى يمانى ( شخصى كه بعد از ظهور حكومتى خواهد داشت ) وارد شده

" سيكون من بعدي خلفاء ، ومن بعد الخلفاء أمراء ، ومن بعد الامراء ملوك ، ومن بعد الملوك جبابرة ، ثم يخرج رجل من أهل بيتي يملأ الأرض عدلا كما
ملئت جورا ، ثم يؤمر القحطاني ، فوالذي بعثني بالحق ما هو دونه "

* از اوزاعى ، از قيس بن جابر صدفى ، از پدرش ، از جدش روايت مىكند كه رسول خدا فرمود : نزديك است بعد از من جانشينان و بعد از جانشينان ، كارفرمايان و بعد از آنها پادشاهان و بعد از پادشاهان ، ستمگرانى بوجود آيند و پس از آن ، مردى از اهل بيت من ظهور كند كه زمين را پر از عدل وداد نمايد ، همانگونه كه پر از جور و ستم شده است ، سپس قحطانى به امارت و حكومت خواهد رسيد ، سوگند بكسيكه مرا به حق برانگيخت كمتر از اينها نخواهد بود !

ملاحظة : " الروايات في مدة ملك المهدي عليه السلام وما يكون بعده كثيرة ومتفاوتة كما سترى . وقد أشرنا إلى أحاديث القحطاني في أحاديث بلاد العرب في عصر ظهور المهدي عليه السلام ، وإلى ما يكون بعد المهدي عليه السلام في أواخر أحاديث النبي صلى الله عليه وآله وسلم "

         بنيانگذار مهديه تهران


حجت الاسلام والمسلمين شهيد حاج شيخ احمد کافي


         برنامه های ندبه و کمیل

دعاي کميل و ندبه ارديبهشت ماه 1403


جدول کامل برنامه ها...

         واريز آنلاين به حساب مهديه

         گالري صوتي

قرائت دعاي ندبه 1403/1/31

سخنراني دعاي ندبه 1403/1/31

قرائت دعاي کميل 1403/1/30
بيشتر...

         مجلات


         ارتباط با ما

درباره ما

 نام
 Email
متن
 

         اشتراک

 نام
 Email